أبرز ما جاء في الرسالة:

 مشكلتي انني لم اعد اقوى على متابعه حياتي نتيجه ما حصل لي من اقرب الناس

خالي قام بممارسه الجنس معي وانا في الثامنه من عمري لم اكن مدركه لما كان يحصل لي ولكن مع تقدم العمر بدات اتذكر ما قام به

 اعيش في شك اذا كنت قد فقدت عذريتي في مثل هذا العمر . لم اعد احتمل المعاناه وهو عايش حياته وانا بسجن واريد ان اعرف ما هي النهايه

وصلت الى موقع العرب رسالة من فتاة تطلب ارشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد انه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت الى مكاتبنا، من دون زيادة او نقصان، وبدون تعديلات لغوية او تصحيح اخطاء املائية.

الرسالة كالتالي:
أنا شابه عمري 18 عام اشكر موقع العرب لانه يتيح لنا نشر المشاكل. مشكلتي انني لم اعد اقوى على متابعه حياتي نتيجه ما حصل لي من اقرب الناس من خالي فقد قام بممارسه الجنس معي وانا في الثامنه من عمري لم اكن مدركه لما كان يحصل لي ولكن مع تقدم العمر بدات اتذكر ما قام به .

 
صورة توضيحية فقط!

كان الم هذا العمل يكبر بداخلي يوم عن يوم لم يعلم احد بما حذث عشت ايام لا احد يستطيع تحملها كان بمثابه حمل ثقيل لم اقوى على حمله. اعيش في شك اذا كنت قد فقدت عذريتي في مثل هذا العمر . لم اعد احتمل المعاناه وهو عايش حياته وانا بسجن . اريد ان اعرف ما هي النهايه . والحمل زاد عندما احبني شاب يعتبرني كل حياته ولكني خائفه ان ياتي علي اليوم الذي سيلومني به او اليوم الذي سيندم به على حبي. اليس من حقي ان اعيش ككل البنات ؟ لماذا استكثر عليي حتى ان اعيش؟ بالنهايه ارجو مساعدتكم...شكرا.

يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي: alarab@alarab.co.il