الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الأربعاء 15 / مايو 08:02

شابة 23: أشك في حبيبي...هل يحبني لروحي وشخصيتي أم لجمالي فقط!

كل العرب
نُشر: 21/07/13 11:50,  حُتلن: 15:07

أبرز ما جاء في الرسالة:

أنا على علاقة مع شاب أشعر أنه يحبني جداً ولكن في ذات الوقت أشعر بالشك من ناحيته أشك في حبه لي هل هو لجمالي الخارجي أم أنه لروحي وشخصيتي

كان يعطيني الإهتمام في كل المناسبات أما اليوم وبعد مرور وقت طويل على علاقتنا لم يعد يعطيني كل الإهتمام أشعر أني على علاقة معه وفي نفس الوقت لست على علاقة أحيانا كثير أشعر أنيي وحيدة ولا يوجد أحد في حياتي!

عدة مرات حاولت أن أدخل في حديث معه في هذا الموضوع ولكني أتراجع عن هذه الخطوة خوفا من أن يكبر الموضوع ويصير في سوء تفاهم بينا وما يعود يفهمني بدأت أشعر باليأس من هذا الشعور ماذا علي أن أفعل! 

وصلت الى موقع العرب رسالة من فتاة تطلب ارشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد انه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت الى مكاتبنا، من دون زيادة او نقصان، وبدون تعديلات لغوية او تصحيح اخطاء املائية. الرسالة كالتالي:

 مرحبا زوار موقع العرب الكرام.. عندي مشكلة حبيت اني انشرها على موقعكم الكريم لعل أصدقاء الموقع يساعدوني في إيجاد الحل المناسب، فأنا تعبت من كتر التفكير الموضوع ولليوم لم أستطيع إيجاد النتيجة التي تساعدني وتفيدني، أنا شابة 23 عاماً، مشكلتي هي انني على علاقة مع شاب أشعر أنه يحبني جداً ولكن في ذات الوقت أشعر بالشك من ناحيته، أشك في حبه لي هل هو لجمالي الخارجي أم أنه لروحي وشخصيتي، فمنذ أن عرفته كان يعطيني الإهتمام في كل المناسبات، أما اليوم وبعد مرور وقت طويل على علاقتنا لم يعد يعطيني كل الإهتمام، أشعر أني على علاقة معه وفي نفس الوقت لست على علاقة، أحيانا كثير أشعر أنيي وحيدة ولا يوجد أحد في حياتي! عدة مرات حاولت أن أدخل في حديث معه في هذا الموضوع ولكني أتراجع عن هذه الخطوة خوفا من أن يكبر الموضوع ويصير في سوء تفاهم بينا وما يعود يفهمني. بدأت أشعر باليأس من هذا الشعور، ماذا علي أن أفعل! أتمنى أن تساعدوني

 
صورة توضيحية 

يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي:alarab@alarab.net

مقالات متعلقة