الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الجمعة 26 / أبريل 15:01

رجل: زوجتي قاسية ونتشاجر بإستمرار وافكر بالزواج من أخرى

كل العرب
نُشر: 27/03/14 21:33,  حُتلن: 08:06

أبرز ما جاء في الرسالة: 

أنا رجل أعيش مع زوجة لم تبادلني أشواق ولا مشاعر من أول زواجنا وفي الخطوبة كنت بقول خجل حتى تزوجنا وتحملت منها مالا يحتمل 

لا تحاول أن تسعدني بحجة البيت التي غيرتها أخيرا واستمرت المعاناة 11 سنة عشرة معاها وصبر على معاملتها القاسية وتجاهلي لي وتجاهل متطلباتي كزوج

أنا معذب أفتقد الحنان والعطف أعطي مشاعر ولا آخذ كنت كمن يأمل المطر في الصيف حتى جفت مشاعري وأخاف أن يأتي اليوم الذي أموت وأنا معها وحدي وأفكر بالزواج من واحدة تعوضني عن حياتي المفقودة

وصلت الى موقع العرب رسالة من شاب يطلب إرشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد أنه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت إلى مكاتبنا، من دون زيادة أو نقصان، وبدون تعديلات لغوية أو تصحيح أخطاء إملائية.

أنا رجل أعيش مع زوجة لم تبادلني أشواق ولا مشاعر من أول زواجنا وفي الخطوبة كنت بقول خجل حتى تزوجنا وتحملت منها مالا يحتمل على أمل التغير وكنت أعزر وأبرر حالتها بأن عدم الإستقرار هو السبب حتى إستقررنا وجبت بيت أوسع وأفضل وتصلح لمعيشة بنت السلطان حتى مش زوجتي التي تنحدر من أسرة متوسطة الحال يضاف الى ذلك محاولاتي المستمرة لإسعادها وهي لا تحاول أن تسعدني بحجة البيت التي غيرتها أخيرا واستمرت المعاناة 11 سنة، عشرة معاها وصبر على معاملتها القاسية وتجاهلي لي وتجاهل متطلباتي كزوج إلا بعد الإلحاح مني أصبر وأقول علشان الولاد ولا فائدة، بائت كل محاولاتي بالفشل والنتيجة 3 أبناء يعيشون بين زوجين يتشاجران بإستمرار ويتعاطف الأبناء مع الأب المسكين المعذب من أمهم كل إحتياجاتها مادية فقط حتى عاطفة الأمومة عندها ضحلة وضعيفة أهم شيء تلبي لهم الإحتياجات المادية أما المشاعر والعواطف لا.


صورة توضيحية 

فهي دائمة الصراخ حاولت وحاول معي أهلها كثيرا إصلاحها ولكن هم أنفسهم قنطوا من رحمة الله………. أما أنا فمعذب أفتقد الحنان والعطف أعطي مشاعر ولا آخذ كنت كمن يأمل المطر في الصيف حتى جفت مشاعري وأخاف أن يأتي اليوم الذي أموت وأنا معها وحدي وأفكر بالزواج من واحدة تعوضني عن حياتي المفقودة الا من أبنائي الذين أعشقهم لكنني لي احتياجاتي التي أرى أن زوجتي هذه لن تلبيها حتى ولو خلقها الله من جديد.

يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي:alarab@alarab.net

مقالات متعلقة