استعرضت الصحف الكتالونية ركلات الجزاء التي أهدرها ميسي، خاصة أن ضربة مباراة ليفانتي حملت الرقم 11 التي يهدرها النجم الأرجنتيني خلال مسيرته، وهي ثالث ركلة جزاء لا يسكنها في الشباك منذ موسم 2010-2011 في الدوري الاسباني
كان اللاعب الأرجنتيني ليونيل ميسي سببًا مهمًّا في فوز فريقه برشلونة على حساب مضيفه ليفانتي بخماسية نظيفة، في اللقاء الذي جمع بينهما ضمن منافسات الجولة الرابعة للدوري الاسباني لكرة القدم مساء امس الاحد، بعد أن أحرز هدفاً ومنح تمريرتين حاسمتين لزملائه، إلا أن المباراة شهدت إهدار ميسي ضربة جزاء.
هذا واستعرضت الصحف الكتالونية ركلات الجزاء التي أهدرها ميسي، خاصة أن ضربة مباراة ليفانتي حملت الرقم 11 التي يهدرها النجم الأرجنتيني خلال مسيرته، وهي ثالث ركلة جزاء لا يسكنها في الشباك منذ موسم 2010-2011 في الدوري الاسباني.
ومن الجدير ذكره ان آخر ركلة جزاء يهدرها ميسي في الليجا في 5 أبريل 2014 الماضي، أمام ريال بيتيس في الجولة 31 حيث تمكن الحارس أنطونيو أدان من صدها.