أبرز ما جاء في الرسالة:

انتظرت زوجي في البيت وراعيت اولاده وتحملت بعده وجئت لأفاجأه وهو تزوج دون خجل او مراعاة لشعوري

وصلت الى موقع العرب رسالة من سيدة تطلب ارشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد انه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت الى مكاتبنا، من دون زيادة او نقصان، وبدون تعديلات لغوية او تصحيح اخطاء املائية.

مرحبا، انا سيدة عمري 33، تزوجت قبل 8 سنوات ولدي ولدان، زوجي ذهب ليدرس خارجا، واتفقت معه على ان انتظره وأصبر ويأتي في العطل. في أحد الأيام ذهبت إلى مكان دراسة زوجي في لخارج البلاد وتركت الأولاد عند امي. كانت رحلة صعبة، كنت خائفة لانني لم أسافر لوحدي في حياتي، ولكني اصريت على ذلك لأنني أحبه وأريد أن أفاجأه. الصدمة كانت حين قرعت جرس بابه، فتحت لي صبية، أسألها من انت فتجيبني هذا بيتي، قلت لها أليس هذا بيت فلان؟، قالت نعم، وهو زوجي، وبالفعل عندما دخلت رأيته في البيت. انا انتظرته في البيت وراعيت اولاده وتحملت غيابه، وجئت لأفاجأه وهو تزوج زميلته دون خجل او مراعاة لشعوري. ارشدوني ماذا أفعل ولي منه ولدين؟

صورة توضيحية

يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي: alarab@alarab.net