صدرت الطبعة الأولى لكتاب "طمع ابن عازف الرباب" سنة 1989، وطبعته الثانية 2014 أما كتاب "الراعي الصغير وثياب العيد" فهو الطبعة الأولى 2014

وصل الينا في موقع العرب ومجلة ليدي كل العرب اصداران جديدان للأديب العكي نظير شمالي، والكتابان من ادب الاطفال "من أسمار جدتي/ طمع ابن عازف الرباب" طبعة ثانية، و "الراعي الصغير وثياب العيد" طبعة اولى. وما زال اديبنا نظير شمالي المحب للتراث والتوثيق زاخر العطاء بهمة لا تعرف الكلل.

يهدي المؤلف كتاب "طمع ابن عازف الرباب" إلى جدته "إلى جدتي التي أحبها، وسأظل أحبها كثيرًا ما حييت، فلطالما تشوقت، يا جدتي، إلى الجلوس في مجالس أسمارك التي لا يعدلها مجلس"، وجاءت القصة على لسان جدته بصيغة "كان يا ما كان"، ثم تتوالى الحكاية بتفاصيلها الشائقة كما يسجلها المؤلف.
الكتاب الثاني "الراعي الصغير وثياب العيد"، جاء كقصة واحدة طويلة نوعًا ما، كونها موجهة للأطفال، وبدون إهداء كالكتاب الأول، ويمتاز بأسلوب سلس طالما تابعناه من خلال كتابات الأديب نظير شمالي.
صدرت الطبعة الأولى لكتاب "طمع ابن عازف الرباب" سنة 1989، وطبعته الثانية 2014. أما كتاب "الراعي الصغير وثياب العيد" فهو الطبعة الأولى 2014.
نبارك لأديبنا نظير إصداريه ونتمنى له المزيد والمزيد.