الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الثلاثاء 23 / أبريل 06:01

طلّاب حوار المستقلة في عالم الأمثال مع الكاتب جريس عوّاد

كل العرب
نُشر: 18/12/14 11:19,  حُتلن: 11:47

أبرز ما جاء في البيان:

طلّاب حوار اضفوا أجواءً إيجابيّة يملؤها الفرح والفائدة عندما أبدعوا من خلال تقديم لوحات تمثيليّة لقصص أمثال

اللقاء اعتمد في الأساس على أدب قصّة المثل، بعد أن تمّ العمل عليه من خلال دروس اللّغة العربيّة مع مرافقة الموضوع لبيبة حمشاوي

وصل إلى موقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صادر عن مدرسة حوار، جاء فيه: "انطلاقًا من إيماننا بأهميّة اللّغة العربيّة ورغبةً في تطويرها، استقبلت مدرسة حوار للتربيّة البديلة يوم الأربعاء الموافق 10/12/2014 الكاتب جريس عوّاد ابن مدينة الناصرة. إضافةً الى ذلك، رافق الكاتب صديق دربه الأستاذ نادر سروجي، بحيث عملا سويًّا على تحقيق الأهداف المرجوّة من خلال حوار دار بينهما، تميّز بالايجاز والشفافيّة".


في الوسط الكاتب جريس عوّاد

وأضاف البيان: "من خلال الحوار تمّ نقل البعض حول حياة الكاتب وباكورة أعماله الّتي اشتملت حتّى اليوم على أربعة كتب متنوّعة، هادفة ومثيرة للاهتمام. لقد سلّط الكاتب جريس عوّاد الضوء على كتاب "مورد الأمثال"، علمًا أن اللقاء اعتمد في الأساس على أدب قصّة المثل، بعد أن تمّ العمل عليه من خلال دروس اللّغة العربيّة مع مرافقة الموضوع لبيبة حمشاوي. كما وتحدّث الاستاذان جريس عوّاد ونادر سروجي حول قصّة المثل وعناصرها، ومن ثمّ انتقلا لسرد بعض قصص الأمثال من خلال إشراك الطلّاب وجعلهم محورًا أساسيًّا يقوم عليه اللقاء. وتفاعل الطلّاب ونقلوا معرفتهم بكلّ ثقة، وأبدوا اهتمامًا ورغبةً في معرفة المزيد والمزيد حول عالم أمثالنا العربيّة الواسع".

هذا، واختتم البيان: "كالمعتاد، أضفى طلّاب حوار أجواءً إيجابيّة يملؤها الفرح والفائدة، عندما أبدعوا من خلال تقديم لوحات تمثيليّة لقصص أمثال قد تعلّموها وتدّربوا على تمثيلها، لجعلها تتحرّك أمامنا ناقلةً لنا القصص بطريقة بديلة وغير اعتياديّة. اللوحات التمثيليّة انعكست من خلال ثلاث قصص لأمثال لطالما ردّدناها، ألا وهي: عادت حليمة لعادتها القديمة، الّلي استحوا ماتوا ورجع بخفي حنين. في نهاية المشوار قدّم طلّابنا شهادتي شكر لضيفينا الكريمين، وعنوا عنايةً خاصةً بشراء الكتب الخاصة بكاتبنا بكلّ فرح وإرادة" إلى هنا نص البيان كما وصلنا.

مقالات متعلقة