أبرز ما جاء في الرسالة:

عندما واجهتها بالحقيقة اعترفت بالامر وقالت انها تحبني ولم تجد وسيلة افضل لأبقى معها

وصلت الى موقع العرب رسالة من رجل يطلب ارشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد انه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت الى مكاتبنا، من دون زيادة او نقصان، وبدون تعديلات لغوية او تصحيح اخطاء املائية.

الرسالة كالتالي:
بعادتي اكره الكذب واعيش حياتي على الصراحة، الا انني فضلت مرة ان اطلق زوجتي بسبب مشاكل عديدة يصعب شرحها في هذه السطور، ولكنها حينها قالت انها حامل في الاسابيع الاولى، فسررت جدا وقررت البقاء معها، وفي حين كانت تمانع بان ازور الطبيب معها، قالت لي بعد اشهر قليلة انها طرحت الطفل اي اجهضت بسبب التعب والعناء وانها تشعر بحزن كبير لذلك، فبقيت معها بالرغم من ذلك، الا انني اكتشفت مؤخرا انها كذبت بشأن الحمل، وعندما واجهتها بالحقيقة اعترفت بالامر وقالت انها تحبني ولم تجد وسيلة افضل لأبقى معها، فاي حب هذا المبني على الخداع والكذب؟ هل اطلقها ام اسامحها وابقى معها؟

يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي: alarab@alarab.net