الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الثلاثاء 23 / أبريل 12:02

شاب (25 عامًا): أحب فتاة ولم أصارحها حتّى الآن لأنّني لست مستعدًّا للارتباط

كل العرب
نُشر: 01/08/15 20:52,  حُتلن: 07:26

أنا مشتت لأكثر من سبب ولذا فأنا أمضي في طريقي كما هو ولكنها تشغلني وتشتت ذهني وأتمنى لو أستطيع الكلام معها

وصلت الى موقع العرب رسالة من شابّة تطلب ارشاد ونصيحة زوار موقع العرب الكرام. موقع "العرب" يؤكد انه وحفاظا على النزاهة والمصداقية الصحفية ينشر الرسالة تماما كما وصلت الى مكاتبنا، من دون زيادة او نقصان، وبدون تعديلات لغوية او تصحيح اخطاء املائية.

مرحبا أود أن أشارككم مشاعري وأخذ بنصيحتكم. أنا عمري 25 عام وأحب فتاة عمرها 20 تقريبا (لم أسألها عن عمرها .. أعرفه من خلال دراستها وهيئتها) هي فتاة من أسرة معروفة ، ومحترمة (لا تفتح مجال للشباب لمعاكستها) أول معرفة لي بها .. أنها كانت ولا زالت تعمل بائعة بالمحل الذي يجاور المخبز الذي كنت أعمل به بعد ذلك عرفت بيتها .. هي تسكن في بيت يجاورها فيه أحد أصدقائي –هو متزوج- .. سألته عنها في أحد الحوارات –عن معاكسة البنات- فأخبرني بالابتعاد عنها لأنها لن تعطيني بال.



صورة توضيحيّة

يجاورها في نفس منطقتها أقارب لي –لكني غير جاهز للتقدم لأهلها الآن حتى أسألهم عن حال أهلها-أعرف صاحب المحل الذي تعمل به وأعرف العاملين هناك لذا بعض الأحين أذهب للتحدث معهم (من خلال التقاليد أعتبر الحديث مع الفتيات عيب، ولذا أتجاهل وجودها ،، ولكن الحق أني أذهب مخصوص لرؤيتها) أعرف أنها تبادلني الإعجاب من خلال نظراتها وتصرفاتها عندما تراني أطمئن لها لكونها ليست كباقي الفتيات التي تساعد الشباب على معاكساتهن لها نفس مجال الدراسة الذي أتخصص فيه المشكلات: لست جاهز ماديا حتى يمكنني السؤال عنها بصورة واضحة أمام أقاربي ومن أثق بهم ابن أخو صاحب المحل صديق لي ولكن لا أستطيع سؤاله عنها حتى لا يكتشف ما بداخلي.
كما ترون أنا مشتت لأكثر من سبب، ولذا فأنا أمضي في طريقي كما هو ولكنها تشغلني وتشتت ذهني وأتمنى لو أستطيع الكلام معها حتى أريح بالي. أعتقد أن بعضكم واجه مثل هذه المشكلة، أطلب منكم المساعدة.
 

يطلب موقع "العرب" من زواره عدم التعقيب بصورة طائفية عنصرية وعدم الانجرار وراء معقبين عنصريين، وتسعى إدارة موقع "العرب" بتشديد الرقابه على التعقيبات وبحذف جميع التعقيبات التي تمس بأي طائفة. كما نلفت انتباهكم انه يمكنكم ارسال مشاكلكم على العنوان التالي: alarab@alarab.net


مقالات متعلقة